
افادت المبعوثة الأممية إلى ليبيا اليوم الأربعاء21 اكتوبر إن الفصيلين المتحاربين اتفقا على قضايا «تؤثر بشكل مباشر على حياة ورفاهية الشعب الليبي»، مشيرة إلى أن العمل «الشائك» لتعزيز وقف إطلاق النار في الدولة المضطربة الواقعة في شمال إفريقيا «سيستمر».
استشهدت ستيفاني ويليامز باتفاقات من أجل فتح الطرق الجوية والبرية في البلاد، للعمل على تخفيف الخطاب الملتهب في وسائل الإعلام الليبية، وللمساعدة في إعادة تشغيل صناعة النفط الحيوية في ليبيا.
وكانت المحادثات بين طرفي النزاع قد استمرت هذا الأسبوع بجنيف بوساطتها.